بايعناك وصدقناك سواء قتل الزعيم ام لم يقتل .
وانا اعتبر انه سلمك القياده بالفعل حكما كونه لم يعد الحكم بيده حقيقة ولم يسلمها لاي طرف من اطراف النزاع على السلطه والحكم واعلانه فك الارتباط بانصار الله ليلة اعلانهم اغتياله.
فلا يهمنا مقتله او حياته ونحن على الدرب سائرون وبرسالتك مؤمنين .