الموضوع: تعالوا نعظم الله بالحق

صفحة 26 من 27 الأولىالأولى ... 1624252627 الأخيرةالأخيرة
النتائج 251 إلى 260 من 266
  1. افتراضي

    اقتباس المشاركة : أحن إليگ
    اصحاب اليمين هم المسلمين الموحدين الذين لم يرتكبوا كبائر الاثم واصحاب الشمال هم الكافرون والملحدون والمشركين والمنافقين والسابقون السابقون هم المؤمنين المتسابقون في الخيرات والقرب من الله وقد فصلت لك الحق من قبل تفصيلا وقد جحدت به فمن ظلم نفسه بظلم الخطئيه واقصد بظلم الخطيئه كباثر الذنوب من الشرك بالله والزنى وشرب للخمر وعقوق الوالدين وغيرها من كبائر الذنوب ان تاب لله متابا غفر الله له وان لم يتوب ومات على ظلم الخطيئه وهو ظالم لنفسه فالحكم عليه في الايات التي قمت بنتقاصها لتوافق هواااااااااااك
    انتهى الاقتباس من أحن إليگ
    لماذا لم تجب على سؤاله ؟

    هو سألك قال هل هو كافر ام ظالم لنفسه ؟ ولا ارى اجابتك

    انت تجاوب بطريقه غير مباشره

    لا ارى إلا هروب من الالزامات

    قل هو كافر

    او

    هو ظالم لنفسه

    اثنين لا ثالث لهما .

  2. افتراضي

    اقتباس المشاركة : لا للطائفيه
    لماذا لم تجب على سؤاله ؟

    هو سألك قال هل هو كافر ام ظالم لنفسه ؟ ولا ارى اجابتك

    انت تجاوب بطريقه غير مباشره

    لا ارى إلا هروب من الالزامات

    قل هو كافر

    او

    هو ظالم لنفسه

    اثنين لا ثالث لهما .
    انتهى الاقتباس من لا للطائفيه
    يا ايها الطائفي المكلف من ربك الشيطان الرجيم
    من يرتكب ظلم الخطيئه من كبائر الذنوب مثل الشرك بالله وشرب الخمر وانتهاك حدود الله فقد ظلم نفسه وعبد الطاغوت مثلك ومثواه النار وبأس المصير إن لم يتب لله متابا فأن تاب فامره الى الله فهو وحده الذي يتغمده برحمته
    لذالك ضع في فمك ملئ الارض تراب فانطم واسكت ولا تكلمووووووون

  3. من الأنصار السابقين الأخيار
    May 2013
    ربنا لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة ان
    المشاركات : 389

    افتراضي

    والله ان ماجاء به الامام المهدي ناصر محمد اليماني هو الحق .. واحسن تفسيرا ...
    فاتقوا الله في انفسكم .. ولاتعرضوا عن الايات البينات التي تتلى عليكم فتكونوا من الذين في قلوبهم زيغ
    --------
    هذا جواب لسؤالكما ...

    وسأل سائل فقال ماهو الفرق بين أصحاب اليمين والمقربين السابقين ؟
    واجاب الذى عندة علم الكتاب فقال :ـــــــــــــــ

    إن القُرآن يشرح في هذا الموضع ثلاثة أصناف وهم أصحاب اليمين وأصحاب الشمال والسابقون المقربون ثم أخبركم بأن المقربين ثلة من الأولين وهم من أتباع الرُسل في بداية دعوتهم فصدقوا ونصروا وأنفقوا في سبيل الله وأدوا ما فرضه الله عليهم ومن ثم تزودوا بنوافل الأعمال الغير مفروضة فسارعوا في فعل الخيرات وتنافسوا وابتغوا إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب إلى الله فأحبهم الله وقربهم ومنهم من قتل في سبيل الله ومنهم من مات على فراشه وأدخلهم الله جنة النعيم فور موتهم بغير حساب من قبل يوم الحساب فلا تُصرف لهم كُتب يوم القيامة وهم ثُلة من الأولين من أتباع الرُسل وقليل من الآخرين من التابعين الآخرين من الذين حذوا حذو السابقين الأخيار وعملوا عملهم وأدخلهم الله جنته بغير حساب فور موتهم أولئك الذين أدوا فرض الزكاة الجبرية ولهم عشرة أمثالها ومن ثم أنفقوا في سبيل الله طوعاً تثبيتاً من أنفسهم وكان الله أكرم منهم فضاعف لهم النفقة الطوعية بسبعمائة ضعف وكذلك يُضاعف الله فوق ذلك لمن يشاء وأما أصحاب اليمين فهم الذين يؤدون الأعمال المفروضة ولم يزيدوا على ذلك ورضي الله عنهم ولكنهم لم يتقربوا إلى ربهم بنوافل الأعمال الصالحة قربة إلى الله لكي ينالوا محبته إضافة إلى رضوانه كما فعل المقربون ولذلك لم ينالوا أصحاب اليمين إلا رضوان الله عليهم نظرا" لأنهم أدوا ما فرضه الله عليهم كمثل فرض الزكاة الجبرية أدوها وكتب الله لهم أجر عشرة أمثالها ولكنهم لم يتقربوا إلى الله بالإنفاق في سبيل الله والصدقات قربة إلى الله ولذلك لم ينالوا إلا رضوانه فكتبهم الله من أصحاب اليمين ولكنهم لا يدخلون الجنة إلا بعد أن تُعطى لهم كتبهم ولذلك يُسموا أصحاب اليمين لأنها تُعطى لهم كتبهم بأيديهم اليمنى وهم ثُلة من الأولين المؤمنين من الذين آمنوا في عصر الرُسل وثلة من الآخرين من الذين اتبعوهم بالإيمان بالحق من بعدهم ولم يفعلوا إلا كفعل الذين من قبلهم من أصحاب اليمين فلم يؤدوا إلا الأعمال الجبرية عليهم ولم يتقربوا بنوافل الأعمال الخيرية وحاسبوا الله وحاسبهم بعملهم وأما أصحاب الشمال فهم الذين تُصرف لهم كتبهم بأيديهم الشمال وهم الذين لم يطيعوا الله ولا رُسله .. والجميع يُحاسبوا أصحاب اليمين وأصحاب الشمال مع إختلاف النتائج تصديقاً لقول الله تعالى (فَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتَـٰبَهُ بِيَمِينِهِ فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً (8) وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُوراً (9) وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاء ظَهْرِهِ (10) فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا وَيَصْلَى سَعِيرًا )صدق الله العظيم

    وبين الله هذا التمييز لكي يختار المُسلم من أي صنف يكون فإن كان لا يريد إلا أن يكون من أصحاب اليمين فلم يؤدي إلا ما فرضه عليه وحسبه ذلك فوعده الله بالجنة وأخر دخوله إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين

    وإن الفرق لعظيم بين أصحاب اليمين والمقربين السابقين إلى الجنة من قبلهم وذلك لأن المُقربين يدخلون الجنة بغير حساب قبل يوم الحساب فور موتهم أولئك الذين باعوا لله أنفسهم وأموالهم وجاهدوا في سبيل الله لإعلاء كلمة الله أولئك يتحولوا بقدرة الله إلى ملائكة من البشر من بعد موتهم أحياء عند ربهم يُرزقون فور موتهم أو مقتلهم في سبيل الله فيزوجهم بحور كأنهن الياقوت والمرجان وينشئ الله منهم الحور العُرب الأتراب كأمثال اللؤلؤ المكنون فيزوجهن الله للرجال من أصحاب اليمين وكذلك وينشئ الله منهم الولدان المُخلدون وهم الغلمان من أولادهم كأمثال اللؤلؤ المكنون تصديقاً لقول الله تعالى (( ويطوف عليهم غلمان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون )) فأما الطيبات وهن الحور العين من ذُريات السابقين فإنه يزوجهن للطيبون من الذكور من أصحاب اليمين وأما الولدان المُخلدون وهم ذاتهم الغلمان المُخلدون من ذُريات السابقين فإنه يزوجهم للطيبات من أهل اليمين

    تصديقاً لقول الله تعالى ( وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ )صدق الله العظيم



    وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
    خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
    ---------

    وسأل سائل فقال يا ناصر محمد اليماني افتنى من هم اصحاب اليمين ومن هم المقربون وهل هم كذلك فى قولة تعالى {وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ} صدق الله العظيم؟


    فاجاب الذى عندة علم الكتاب فقال:

    ثم يرد عليك المهدي المنتظر وأفتي بالحق وأقول: بالنسبة لأصحاب اليمين إنما يُسَمَّون بالمُقتصدين في عبادتهم لرب العالمين وأدوا ما فرض عليهم من أركان الإسلام ولم يتقربوا إلى ربهم بالنوافل، وليس عقيدة منهم أنه لا ينبغي لهم التنافس في حب الله وقربه ولكن إقتصاداً منهم فأدوا ذلك إقتصاداً منهم في العبادة فلم يكونوا من السابقين بالخيرات فوق ما فرض الله عليهم ولذلك يُسَمَونَ بالمُقتصدين.
    وينقسم التابعون للكتاب إلى ثلاثة أصناف فمنهم تولى ولم يتبع كتاب الله الذكر من ربه فهو من الغافلين أو من الكافرين. ومنهم مُقتصدٌ وأولئك هم أصحاب اليمين المقتصدين في عبادتهم وليس لأنهم تركوا التنافس على حُب ربهم وقربه بأن جعلوه حصرياً للأنبياء والمُرسلين والمهدي المنتظر، فلو كانت عقيدتهم تلك و تركوا التنافس في حُب الله وقربه لأنهم يعتقدون أنه لا يجوز لهم أن ينافسوا عباد الله المقربين في حب الله وقربه فيتركوه حصرياً لهم و يكتفون بالفروض فلو كانت عقيدتهم كذلك لكانوا إذاً من المُشركين، ولكنهم اكتفوا بإقامة أركان الإسلام التي فرض الله عليهم واكتفوا بذلك اقتصاداً منهم في العبادة لذلك تقبل الله عبادتهم ورضي الله عنهم وتقبل عملهم نظراً لأنه خالي من الشرك بالله ولكنهم لن ينالوا بحُب الله وقُربه بل رضي الله عنهم فلم يكن في نفسه شيئاً منهم وحاسبوا الله فحاسبهم ولذلك تُسلم لهم كتبهم بأيديهم اليمنى ولم أجدهم يدخلون الجنة إلا يوم الحساب وإنما وكأنهم في موتهم نائمون.

    وأما السابقون بالخيرات المُتنافسون على حُب الله وقربه فإن الفرق بينهم وبين المُقتصدين لشيء عظيم، وذلك لأن السابقين بالخيرات أقاموا أركان الإسلام التي فرض الله عليهم ثم رضي الله عنهم، ومن ثم ازدادوا طمعاً فتنافسوا في حُب الله وقربه بالمسارعة في نوافل الخيرات قُربة إلى ربهم ولذلك رضي الله عنهم ثم أحبهم ثم قربهم. ولذلك قال الله تعالى:
    {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ} صدق الله العظيم [فاطر:32]

    ولم يورث الله الكتاب حصرياً لآل بيت رسوله صلى الله عليه وآله وسلم بل أورثه للناس أجمعين ليتدبروا آياته ويتذكر أولوا الألباب ويا سر الوجود لذلك تجد الناس ثلاثة أزواج يوم القيامة. تصديقاً لقول الله تعالى، بسم الله الرحمن الرحيم :
    {إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ ﴿١﴾ لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ ﴿٢﴾ خَافِضَةٌ رَّ‌افِعَةٌ ﴿٣﴾ إِذَا رُ‌جَّتِ الْأَرْ‌ضُ رَ‌جًّا ﴿٤﴾ وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا ﴿٥﴾ فَكَانَتْ هَبَاءً مُّنبَثًّا ﴿٦﴾ وَكُنتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً ﴿٧﴾ فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ ﴿٨﴾ وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ ﴿٩﴾ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ ﴿١٠﴾ أُولَـٰئِكَ الْمُقَرَّ‌بُونَ ﴿١١﴾ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ﴿١٢﴾ ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ ﴿١٣﴾ وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِ‌ينَ ﴿١٤﴾ عَلَىٰ سُرُ‌رٍ‌ مَّوْضُونَةٍ ﴿١٥﴾ مُّتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ ﴿١٦﴾يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ ﴿١٧﴾ بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِ‌يقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ ﴿١٨﴾ لَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ ﴿١٩﴾ وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُ‌ونَ ﴿٢٠﴾ وَلَحْمِ طَيْرٍ‌ مِّمَّا يَشْتَهُونَ ﴿٢١﴾ وَحُورٌ‌ عِينٌ ﴿٢٢﴾ كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ ﴿٢٣﴾ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿٢٤﴾ لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا ﴿٢٥﴾ إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا ﴿٢٦﴾ وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ ﴿٢٧﴾ فِي سِدْرٍ‌ مَّخْضُودٍ ﴿٢٨﴾ وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ ﴿٢٩﴾ وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ ﴿٣٠﴾ وَمَاءٍ مَّسْكُوبٍ ﴿٣١﴾ وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَ‌ةٍ ﴿٣٢﴾ لَّا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ ﴿٣٣﴾ وَفُرُ‌شٍ مَّرْ‌فُوعَةٍ ﴿٣٤﴾ إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاءً ﴿٣٥﴾ فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارً‌ا ﴿٣٦﴾ عُرُ‌بًا أَتْرَ‌ابًا ﴿٣٧﴾ لِّأَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴿٣٨﴾ ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ ﴿٣٩﴾ وَثُلَّةٌ مِّنَ الْآخِرِ‌ينَ ﴿٤٠﴾ وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ ﴿٤١﴾ فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ ﴿٤٢﴾ وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ ﴿٤٣﴾ لَّا بَارِ‌دٍ وَلَا كَرِ‌يمٍ ﴿٤٤﴾ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَٰلِكَ مُتْرَ‌فِينَ ﴿٤٥﴾ وَكَانُوا يُصِرُّ‌ونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ ﴿٤٦﴾ وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَ‌ابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ﴿٤٧﴾ أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ ﴿٤٨﴾ قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِ‌ينَ ﴿٤٩﴾ لَمَجْمُوعُونَ إِلَىٰ مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ ﴿٥٠﴾ ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ ﴿٥١﴾ لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ‌ مِّن زَقُّومٍ ﴿٥٢﴾ فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ ﴿٥٣﴾ فَشَارِ‌بُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ ﴿٥٤﴾ فَشَارِ‌بُونَ شُرْ‌بَ الْهِيمِ ﴿٥٥﴾ هَـٰذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ ﴿٥٦﴾ نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ ﴿٥٧﴾ أَفَرَ‌أَيْتُم مَّا تُمْنُونَ ﴿٥٨﴾ أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ ﴿٥٩﴾ نَحْنُ قَدَّرْ‌نَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ ﴿٦٠﴾ عَلَىٰ أَن نُّبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿٦١﴾ وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَىٰ فَلَوْلَا تَذَكَّرُ‌ونَ ﴿٦٢﴾ أَفَرَ‌أَيْتُم مَّا تَحْرُ‌ثُونَ ﴿٦٣﴾ أَأَنتُمْ تَزْرَ‌عُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِ‌عُونَ ﴿٦٤﴾ لَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ ﴿٦٥﴾ إِنَّا لَمُغْرَ‌مُونَ ﴿٦٦﴾ بَلْ نَحْنُ مَحْرُ‌ومُونَ ﴿٦٧﴾ أَفَرَ‌أَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَ‌بُونَ ﴿٦٨﴾ أَأَنتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنزِلُونَ ﴿٦٩﴾ لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُ‌ونَ ﴿٧٠﴾ أَفَرَ‌أَيْتُمُ النَّارَ‌ الَّتِي تُورُ‌ونَ ﴿٧١﴾ أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَ‌تَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِئُونَ ﴿٧٢﴾ نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَ‌ةً وَمَتَاعًا لِّلْمُقْوِينَ ﴿٧٣﴾ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَ‌بِّكَ الْعَظِيمِ ﴿٧٤﴾ فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ ﴿٧٥﴾ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ ﴿٧٦﴾ إِنَّهُ لَقُرْ‌آنٌ كَرِ‌يمٌ ﴿٧٧﴾ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ ﴿٧٨﴾ لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُ‌ونَ ﴿٧٩﴾ تَنزِيلٌ مِّن رَّ‌بِّ الْعَالَمِينَ ﴿٨٠﴾ أَفَبِهَـٰذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُّدْهِنُونَ ﴿٨١﴾ وَتَجْعَلُونَ رِ‌زْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ﴿٨٢﴾ فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ ﴿٨٣﴾ وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُ‌ونَ ﴿٨٤﴾ وَنَحْنُ أَقْرَ‌بُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَـٰكِن لَّا تُبْصِرُ‌ونَ ﴿٨٥﴾ فَلَوْلَا إِن كُنتُمْ غَيْرَ‌ مَدِينِينَ ﴿٨٦﴾ تَرْ‌جِعُونَهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٨٧﴾ فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّ‌بِينَ ﴿٨٨﴾ فَرَ‌وْحٌ وَرَ‌يْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ ﴿٨٩﴾ وَأَمَّا إِن كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴿٩٠﴾ فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴿٩١﴾ وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ ﴿٩٢﴾ فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ ﴿٩٣﴾ وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ ﴿٩٤﴾ إِنَّ هَـٰذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ ﴿٩٥﴾ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَ‌بِّكَ الْعَظِيمِ ﴿٩٦﴾}
    صدق الله العظيم [الواقعة]

    إذاً تبين لك البيان الحق لقول الله تعالى:
    {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ} صدق الله العظيم [فاطر:32]

    فعلمت أن صنف من الناس ظالم لنفسه وهم أصحاب الشمال في سموم وحميم. ثم علمت أن صنف المُقتصدين هم حقاً أصحاب اليمين وسلام لك من أصحاب اليمين يدخلونها يوم الدين يوم يقوم الناس لرب العالمين. ثم تبين لك من هم السابقون بالخيرات وأنهم صنف المُقربين الذين تنافسوا على حُب الله وقربه وما يريده المهدي المنتظر من أنصاره أن يتنافسوا على حُب الله وقربه وأضعف الإيمان سوف يقتحمون إلى صنف المُقربين أليس ذلك هو الفضل الكبير؟ تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ} صدق الله العظيم



    وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين)
    خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني

  4. افتراضي

    اسال الله ان يبارك فيك
    تفسير جميل للقران بهت علماء الناس بالقران
    انت حبيبي يالله والحمد الله الذي هداني
    سبحانك ما عبدك حق عبادتك
    ------
    اقتباس المشاركة : أحن إليگ
    يا ايها الطائفي المكلف من ربك الشيطان الرجيم
    من يرتكب ظلم الخطيئه من كبائر الذنوب مثل الشرك بالله وشرب الخمر وانتهاك حدود الله فقد ظلم نفسه وعبد الطاغوت مثلك ومثواه النار وبأس المصير إن لم يتب لله متابا فأن تاب فامره الى الله فهو وحده الذي يتغمده برحمته
    لذالك ضع في فمك ملئ الارض تراب فانطم واسكت ولا تكلمووووووون
    انتهى الاقتباس من أحن إليگ
    بارك الله فيك

  5. افتراضي

    اقتباس المشاركة : المحتكم لحكم الله
    "يدخلونها" ضمير عائد الى من؟

    إذا كان هناك تخصيص من مجموعه لا يأتي الضمير عام وشامل بل سوف يخصص الذي سيدخلون الجنة

    ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا ۖ وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ

    ذكر الله عباده الذين اصطفاهم وقال منهم ظالم لنفسه(اي مقصر) ومنهم مقتصد (اي محافظ ) ومنهم سابق بالخيرات (اي مجتهد) ثم جاء بعدها حكم الله "جنات عدن يدخلونها " ..يدخلونها ضمير عام يشمل كل الاصناف ولا تقبل اللغة ان تكون مخصصه بهذا التعبير لأن صاحب اللغه لن يفهمها إلا بشمول الموصوف...وبعد ذلك عمم القول عليهم اجمعين "جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا ۖ وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ"

    وكالمعتاد في آيات الله اذا ذكر اصحاب الجنة يذكر الكافرين واصحاب النار وهذه منفصلة "وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَىٰ عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُم مِّنْ عَذَابِهَا ۚ كَذَٰلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ "

    ارجوا ان تتدبر اكثر
    انتهى الاقتباس من المحتكم لحكم الله
    والله أن مصطلحاتك وتأويلاتك مزرية ومضحكة ومحزنة ولا تنم إلا عن جهلك الفاحش وتخبطك الفاضح . فكيف ياعديم الفهم والعلم تسمي الفاجر المارق المرتد المفسد الناسي ربه المحكوم عليه في الخلود بالنار أنه بكل بساطة " مقصر " " يالا تخبصك وتخبطك المزري. والله أيها الجاهل لو نقضي العمر كله معتكفين لله ماأدينا حق الله ولبقينا مقصرين مقصرين ولو قضينا العمر بسجدة لما كفينا ووفينا حق الله ابدا. فقدر الله لايقدر بقدر
    وتأتي بكل بساطة وبجاحة بمصطلحاتك اللتي ماقدرت الله حق قدره

    بعد قولك هذا وتفسيراتك المتخبطة سأتترفع عن مجاحخلتك فلا كلام مع جهال إلا قول سلام لانبتغي الجاهلين

  6. افتراضي

    هذا ليس موضوعي وانا لم اسأل إنما شاهدت هروب واضح وأردت ان احشركم في زاويه ضيقه كي لا تتهربون هههه

    - - - تم التحديث - - -

    اقتباس المشاركة : أحن إليگ
    يا ايها الطائفي المكلف من ربك الشيطان الرجيم
    من يرتكب ظلم الخطيئه من كبائر الذنوب مثل الشرك بالله وشرب الخمر وانتهاك حدود الله فقد ظلم نفسه وعبد الطاغوت مثلك ومثواه النار وبأس المصير إن لم يتب لله متابا فأن تاب فامره الى الله فهو وحده الذي يتغمده برحمته
    لذالك ضع في فمك ملئ الارض تراب فانطم واسكت ولا تكلمووووووون
    انتهى الاقتباس من أحن إليگ
    ما بك يا مختل تصرخ كالنساء ؟ ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

    ولكن جيد جداً أنك اجبت بجواب واضح أنه ظالم لنفسه وليس مشرك وانا لست هنا محاور إنما كي لا اسمح لكم بالهروب ههههههههههههههههههههه

    فلك الساحه أخي المحتكم لحكم الله أكمل حوارك وأفضح امرهم

  7. افتراضي

    ولايقدر الله حق قدره إلااااا من إتخذ عند الرحمن عهدا أن لايرضى حتى يرضى .

  8. افتراضي

    الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على المرسلين....

    حتى لا نشتت الموضوع اكثر مما هو عليه...ارجع الى حواري مع ناصر ...ارجوا من كل شخص يؤمن بالله ورسوله لا يتدخل بيني وبين ناصر.....اطلب من الانصار واترجاكم قد سمعت منكم مايكفي فاتركوا الخبير بالرحمن يرد علي....

    وارجوا من الاخوه الكرام ان يتوقفوا عن الدردشه في موضوعي لان هذا الموضوع انا فتحته خاص لحواري مع ناصر فقد تناقشت مع الانصار بما فيه الكفاية والان اريد ردود مباشره من ناصر على أسألتي.....
    حتى ولو لم يكن عند ناصر فرصه حاليا فاتركوا ردي على آخر الصفحه حتى يرد ناصر....
    هذا طلبي.....

    سؤالي الاول...
    قال الله عزوجل
    "إن الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء"
    هل اهل الاعراف من المشركين او مادون الشرك؟
    لماذا جعلت مغفرة الله لهم حجه للشياطين والمشركين؟
    وما تفسيرك للآية السابقه؟

    السؤال الثاني
    "لا يشفعون إلا لمن ارتضى"
    لماذا اقر الله بالشفعاء وهل هناك اكثر من شافع واحد؟

    وكلمة "لمن" تعود لنفس الله او للعبيد؟

    هذه آيات محكمات عليك ان توضحها لنا وارجوا منك يا ناصر ان يكون جوابك مباشر ومختصر ومحكم ان كنت المهدي الحق الذي عنده علم الكتاب...

  9. Smile

    اقتباس المشاركة : المحتكم لحكم الله
    "يدخلونها" ضمير عائد الى من؟

    إذا كان هناك تخصيص من مجموعه لا يأتي الضمير عام وشامل بل سوف يخصص الذي سيدخلون الجنة

    ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا ۖ وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ

    ذكر الله عباده الذين اصطفاهم وقال منهم ظالم لنفسه(اي مقصر) ومنهم مقتصد (اي محافظ ) ومنهم سابق بالخيرات (اي مجتهد) ثم جاء بعدها حكم الله "جنات عدن يدخلونها " ..يدخلونها ضمير عام يشمل كل الاصناف ولا تقبل اللغة ان تكون مخصصه بهذا التعبير لأن صاحب اللغه لن يفهمها إلا بشمول الموصوف...وبعد ذلك عمم القول عليهم اجمعين "جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا ۖ وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ"

    وكالمعتاد في آيات الله اذا ذكر اصحاب الجنة يذكر الكافرين واصحاب النار وهذه منفصلة "وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَىٰ عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُم مِّنْ عَذَابِهَا ۚ كَذَٰلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ "

    ارجوا ان تتدبر اكثر
    انتهى الاقتباس من المحتكم لحكم الله
    اللغة في القرءان تجيز مخاطبة المفرد بالجمع .. وخير دليل على إثبات هذا هو قول الله تعالى :
    وكم من ملك في السماوات لاتغني عنهم شفاعتهم شيئا إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء الله ويرضى (
    صدق الله العظيم
    فبالتأكيد اصبح هنا ليس من الخطأ إعادة قول " الحمدلله " هو على السابقين للخيرات على ضوء ماقتبست لك من دليل دامغ ساحق زاهق .
    فكما ترى قول الله :
    ملك = شفاعتهم
    ملك = مفرد
    شفاعتهم = جمع عائد على المفرد " ملك "

    وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين

  10. افتراضي

    اقتباس المشاركة : إلى الرحمن وفدا
    اللغة في القرءان تجيز مخاطبة المفرد بالجمع .. وخير دليل على إثبات هذا هو قول الله تعالى :
    وكم من ملك في السماوات لاتغني عنهم شفاعتهم شيئا إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء الله ويرضى (
    صدق الله العظيم
    فبالتأكيد اصبح هنا ليس من الخطأ إعادة قول " الحمدلله " هو على السابقين للخيرات على ضوء ماقتبست لك من دليل دامغ ساحق زاهق .
    فكما ترى قول الله :
    ملك = شفاعتهم
    ملك = مفرد
    شفاعتهم = جمع عائد على المفرد " ملك "

    وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
    انتهى الاقتباس من إلى الرحمن وفدا
    (كم من ملك)=جمع..... وعلى هذه الشاكله ادلتكم كلها دامغه وساحقه وزاهقه

    اخي ارجوك اتعبتوني..اتركوني مع ناصر

صفحة 26 من 27 الأولىالأولى ... 1624252627 الأخيرةالأخيرة
المواضيع المتشابهه
  1. وصف محمد رسول الله بالحقّ صلّى الله عليه وآله وسلم..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى قسم الإستقبال والترحيب والحوار مع عامة الزوار المسلمين الكرام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 16-04-2024, 11:51 PM
  2. وصف محمد رسول الله بالحقّ صلى الله عليه وآله وسلم..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 12-07-2012, 07:07 AM
  3. الإمام المهديّ يشهد بالحقّ أنّ لا إله الا الله وأنّ كافة المرسلين رسل الله من نوحٍ إلى خاتمهم محمد صلى الله عليهم وسلم ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-04-2012, 05:56 AM
  4. {تلكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بالحقّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ} صدق الله العظيم ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى قسم الإستقبال والترحيب والحوار مع عامة الزوار المسلمين الكرام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-03-2010, 07:28 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •