اخواني في الله ما خلقنا الا لنعبد الله عز وجل ومن اجل تحقيق العبودية لرب العالمين .اذا كان المعنى في الآيات يدل على صدق الله عز وجل فالله تعالى أسمى وارفع وأعلى من ان نصدقه نحن البشر.( ومن نكون نحن )
فإذا كان المعنى المراد هكذا لكان الله عز وجل ذكرها في اخر الآيات .
وانا لكثيرون من الناس يختلط عليهم الامر ويفكرونها ايه من آيات الله عز وجل .
—
انتهى الاقتباس من alkurdi
صدقت اننا لا شئ بالنسبة لقدرة الله وعظمته,
,لكن المراد بصدق الله في وجهة نظري في قول الله تعالى
{ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُونَ } * { فَتَعَالَى ٱللَّهُ ٱلْمَلِكُ ٱلْحَقُّ لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ ٱلْعَرْشِ ٱلْكَرِيمِ } * { وَمَن يَدْعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـهَا آخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ ٱلْكَافِرُونَ } * { وَقُل رَّبِّ ٱغْفِرْ وَٱرْحَمْ وَأنتَ خَيْرُ ٱلرَّاحِمِينَ }صدق الله العظيم
اخي الكريم ,
هل خلقنا عبث,,ان لم نصدق لله كما اصدقنا بتكريمة لنا بهذا العقل وفضله علينا في خلقنا وفي تكفله بموازين كل شئ ,لهلكنا,,!
عبادتنا له وشهدتنا الحق انه خلق كل شئ وانه الواحد الاحد هي وسيلة لترقية بني ادم الى نعيم اعظم من نعيم الحياة ,
نحن في مراحل خلق الله ولكن نحتاج ان نتعلم من الله سبل السلام التي سوف تساعدنا على العبور الى اهدافنا ,
ومن اعظم اهداف البشر انك تطمع في شئ اعظم من كل شئ وهو رضوان نفس الله لانه نعيم متجدد برياحين الحب,
ـــــــــــــــ
صدق الله لنا تواضع وتقدير لنا ,فنحن لا نعلم بشئ الا اذا علمنا هو ,فهل صدق الله في نظرك بخلقه لك وفضله ,ان قلت نعم صدق,
اقول لك ان هذا القران كنز ونجاه لنا كي نفعرف هدفنا الصحيح الذي يستحق الانسان ان يهب نفسه من اجل تحقيقه ويكرس عمره من اجله وهو رضوان الله في نفسة ,
---
قل صدق الله العظيم ان كنت من اتباع مله ابراهيم ,,
{قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا}
عليكم السلام و رحمة الله و بركاته أهلا بك أخي في الله في رحاب المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني طبعا كلام الله نؤمن به ونصدق بمحكمه ومتشابهه وهو كله من عند ربنا ،كما جاء في قوله تعالى :هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُوا الأَلْبَابِ[آل عمران:7ولانصدق ببعض ونكفر ببعضه قال تعالى:{أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85)} (البقرة:8. والإيمان كما تعلم هو التصديق. أما البرهان الواضح الصريح من القرآن في قوله تعالى: {قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا} [ءال عمران :95 ]، وقال {ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله } [الأحزاب : 22 ] وقال :{ ومن أصدق من الله قيلا} [ النساء: من الآية122 ، وقال: { ومن أصدق من الله حديثا} [ النساء: من الآية87 ] وإذا لم نصدق كلام الله تعالى فماذا نصدق؟؟ !!!! جعلك الله من أولي الألباب.
أخي الفاضل "الكردي"، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أنت سألت عن الدليل في كتاب الله عن "صدق الله العظيم"،
وقال الله في كتابه:{قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا} [ءال عمران :95 ]
"وقل" هي امر من الله لرسوله، ولأمة رسوله، بأن يقولوا: "صدق الله".
فسواء قال المسلم: "صدق الله العظيم"، أو "صدق الله العلي العظيم"، أو "صدق الله الرحمن الرحيم"، إنما يقولها تنفيذا لأمر الله في الكتاب.
وأما من ظن من المسلمين، أو من غير المسلمين، أنها آية في كتاب، فذلك جهل من القائل في الكتاب، يستوجب علينا إعلامه بالحق. بأن "صدق الله العظيم" ليست مكتوبة في خواتيم السور.
ويلزم أن يفهم المسلمون، أن جهل بعض العباد في كتاب الله، لا يبرر لهم ترك بعض ما أمرهم الله به.
وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين
السلام عليكم احبتي النصار ان من الذين لايعلمون يقولون لايجوز ان تقولو في اخر الايه صدق الله العضيم
سبحانه وتعالى عما يصفون وهل يوجد اصدق من الله سبحانه وتعالى علوا كبيرا
هل يوجد بيان لامامنا في هاذا الموضوع لاحاج به الذين لايعلمون
وسلام على المرسلين والحمد الله ربي العالمين
السلام عليكم احبتي النصار ان من الذين لايعلمون يقولون لايجوز ان تقولو في اخر الايه صدق الله العضيم
سبحانه وتعالى عما يصفون وهل يوجد اصدق من الله سبحانه وتعالى علوا كبيرا
هل يوجد بيان لامامنا في هاذا الموضوع لاحاج به الذين لايعلمون
وسلام على المرسلين والحمد الله ربي العالمين
—
انتهى الاقتباس من طالب رضوان الله
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على كافة الانبياء والمرسلين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أذكر كأني قرأت في أحد بيانات الامام عليه الصلاة والسلام ان الحكمه لاضافه "صدق الله العظيم" هو للتفريق بين قول الكاتب/المتكلم وكلام الله سبحانه وتعالى
فيتم اضافه قال الله تعالى قبل الايه وصدق الله العظيم بعدها
والاستدلال بنفس الايات الكريمات التي تم ذكرها فمن اصدق من الله قيلا لكني بحثت الان ولم أجد البيان
السلام عليكم احبتي النصار ان من الذين لايعلمون يقولون لايجوز ان تقولو في اخر الايه صدق الله العضيم
سبحانه وتعالى عما يصفون وهل يوجد اصدق من الله سبحانه وتعالى علوا كبيرا
هل يوجد بيان لامامنا في هاذا الموضوع لاحاج به الذين لايعلمون
وسلام على المرسلين والحمد الله ربي العالمين
السلام عليكم ورحمة الله
هذا اقتباس للامام المهدي لماذا يقول صدق الله العظيم وذلك لانه كلام الله وليس من كلام علمائهم بالظن الذي لا يغني من الحق شئ
ﻭﻳﺎ ﻣﻌﺸﺮ ﻋﻠﻤﺎء اﻷﻣﺔ ﻭﺃﺗﺒﺎﻋﻬﻢ، ﺇﻧﻲ ﺃﻛﻠﻤﻜﻢ ﺑﻜﻼﻡ اﻟﻠﻪ ﺭﺏ اﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ اﻟﻤﺤﻔﻮﻅ ﺣﺠﺔ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻤﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﻭﺣﺠﺔ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻜﻢ. ﺗﺼﺪﻳﻘﺎ ﻟﻘﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻭﺇﻧﻪ ﻟﺬﻛﺮ ﻟﻚ ﻭﻟﻘﻮﻣﻚ ﻭﺳﻮﻑ ﺗﺴﺌﻠﻮﻥ}
ﺻﺪﻕ اﻟﻠﻪ اﻟﻌﻈﻴﻢ
[ اﻟﺰﺧﺮﻑ: 44]
.
