السلام عليكم ورحمة الله هذا موضوع جانبي ولكنه يتماشي وصيغة الحوار من وجود معارضين وباحثين عن الحق
فكما وجد هدهد سليمان قوم كثير لايعبدون الله ويسجدوا للشمس من دون الله فكذلك هناك ملايين ولم يشر اليهم احد في منتداكم الموقر يبايعون مهدي ومسيح اخر علي حد قولهم
واليكم الرابط
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على جميع المرسلين
لقد راسلت هذا الموقع منذ بضعة أشهر أبشرهم فيه بالمهدي المنتظر الحق من رب العالمين الامام ناصر محمد اليماني و أرسلت إليهم بضعة بيانات فما علينا إلا البلاغ ..
و ليس من المستبعد أن أحدا" منهم أتى زائرا" لموقع الامام ناصر محمد اليماني و سجل فيه و شارك ..
نسأل الله تعالى أن يبصرهم و يهديهم الى الصراط المستقيم
أحبتي
السلام عليكم
لقد صحت أحاديث بقدوم المهدي
وما رأيت فيها ما يشير الى معجزات
لكنه رجل صالح يظهر الحق على يديه
أما السيد ناصر محمد
فما وجدت فيه صفات مهدي السنة
ولا صفات مهدي الرافضة
فنحن اهل السنة
لا يضرنا ان جاء أو تخلف
عكس الرافضة الذين
ينامون ويقومون وهم يبتهلون
بتعجيل فرجه
اللهم اهدنا للحق
أحبتي
السلام عليكم
لقد صحت أحاديث بقدوم المهدي
وما رأيت فيها ما يشير الى معجزات
لكنه رجل صالح يظهر الحق على يديه
أما السيد ناصر محمد
فما وجدت فيه صفات مهدي السنة
ولا صفات مهدي الرافضة
فنحن اهل السنة
لا يضرنا ان جاء أو تخلف
عكس الرافضة الذين
ينامون ويقومون وهم يبتهلون
بتعجيل فرجه
اللهم اهدنا للحق
—
انتهى الاقتباس من saedf
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،
كما تفضلت هو رجل صالح يظهر الحق على الباطل وينير الأمه عما أغُفِلت عنه، بسبب الإجتهاد الظني الذي يحتمل الصح او الخطأ كما علمناه من بعد إصدار فتوى من العلماء فهم يردفونها بقول فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمني ومن الشيطان .. ؟ هل ترى هذا الحق في الفتوى بأن يعقبها مثل هذا القول .. هل الحكم بدين الله عز وجل يقبل الخطأ ؟ .. ألا ترى بأن العالم المجتهد للحق لا بد منه أن يسأل الله بصدق النيه لطلب الحق في مسألة يريد أن يحكم فيها من كتاب الله وسنة نبيه صلَ الله عليه وسلم . وأن يعرض الحديث النبوي الذي إستشف منه الفتوى على الآيات المحكمات البينات الواضحات حتى يتيقن من صدق فتواه إن وجد عدم تعارض بين الحديث النبوي مع تلك الآيات المحكمة في كتاب الله . وعدم عرض الحديث النبوي على الآيات المشابهه لتفسير هذا الحديث لأن الآيات المتشابهه لها تفسير يختلف ظاهرها عن باطنها، ولا يعلم بتأويلها إلا الله عز وجل والراسخون في العلم الذين يستنبطون المعنى والتفسير كما أراده الله عز وجل بشكل متيقين لا يقبل الظنون التي لا تغني عن الحق شيئاً.
فأخونا الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني آتى بأمر الله مبعوثاً منه حتى يحكم بين المسلمين فيما إختلفوا فيه وذلك بالرجوع إلى الإحتكام لكتاب الله المحفوظ من التحريف، حيث علم من قول الله عز وجل في كتابه المبين أن هناك من صد عن سبيل الله الصراط المستقيم عبر الأحاديث النبوية من المنافقين شياطين البشر عبر كتابتهم لأحاديث ليست من عند الله ورسوله
ومصداقاً لقوله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم ( إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (1) اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (2) صدق الله العظيم
وجعلوها مناسبة لتفسير الآيات المتشابة والتي جعلت من علماء المسلمين يفسرون هذه الآيات المتشابه عبر هذه الأحاديث المفتراه والمكذوبة ولم يعرضوا هذه الأحاديث على الآيات المحكمات حتى يعلموا الحق من الباطل ... ومن ثم إختلفوا وتفرقوا إلى أحزاب وفرق وطوائف ليست من دين الله في شيء.
مصداقاً لقول الله تعالى (30) مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) صدق الله العظيم
ومصداقاً لقوله تعالى ((105) وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ (106)) صدق الله العظيم
دعانا الإمام ناصر محمد اليماني إلى عدم اليأس من رحمة الله ولا نكون من المبلسون من رحمة الله لأنه أرحم الراحمين لأن إبليس مُبلس من رحمة الله ويود من جميع العباد أن يكونون معه في نار جهنم مستيئسون من رحمة الله وهذا سبب العذاب الدائم والقائم على أهل النار أنهم لم يدعوا الله بحق رحمته التي كتبها على نفسه لعباده لأن طلبوه بهذا الحق لأجابهم فوراً وأدخلهم رحمته حتى يدخلهم جنته ويقيهم عذابه .
كما دعانا الإمام ناصر محمد اليماني أن نسارع إلى الله بالتنافس على قربه أينا أشد حباً لله على كافة العباد دون حصر هذا التنافس والمبتغى للأنبياء والرسل وعباد الله الصالحين ولهذا الفعل حكمة وغاية عظيمة ألا وهو عدم الوقوع في التعظيم لمن هم دون الله ومن ثم عدم الوقوع في الشرك بالله .
مصداقاً لقوله تعالى ((34) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (35)) صدق الله العظيم
ولا نكون من الذين قال الله تعالى فيهم ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167) صدق الله العظيم
ولنرى نتيجة من نعظمهم ونخاف أن نتجاوز عبادتهم وفهمنا لمسألة الشفاعه الخاطئة التي سنتخذها بطلب الرسول صلَ الله عليه وسلم أن يشفع لنا كما في عقيدتنا ووقعنا في الخطأ العظيم بأن توجهنا لمن هم دون رحمة الله ولم نلجأ مباشرةً لأرحم الراحمين، ولذلك فهم مثلنا عباداً لله من الرسل والأنبياء والصالحين وفعلهم هو التنافس على الله
مصداقا لقوله تعالى ( (56) أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً (57))) صدق الله العظيم
اي اؤلئك الذين نطلب منهم الشفاعه هم انفسهم يبتغون الى ربهم الوسيله التي تجعلهم ايهم اقرب لله عز وجل ويرجون رحمته ويخافون عذابه .
كما أن الإمام ناصر محمد اليماني أتانا بعلم الكتاب الخبير بالرحمن ليخبرنا بأسراره لأننا في عصر التأويل وفي عصر الرسول صلَ الله عليه وسلم كان عصر التنزيل.
أخبرنا عن المسيح الدجال وغرضه الأخير وهو فتنة الأحياء والأموات مستغلاً البعث الأول وهو ما طلبه ابليس من الله ان ينظره الى يوم يبعثون وهم الذين سيبعثهم الله من الأمم الذين اهلكهم الله رحمة لهم ولتحقيق الغاية أن يكونون الناس أمة واحده على صراط مستقيم .
وسيأتي المسيح الدجال متقمصاً شخصية المسيح عيسى إبن مريم ليستغل عقيدة النصارى والكفار حيث انهم يقولون ان ابن مريم عليه السلام ابن الله ومنهم من يقول هو الله تعالى الله عما يصفون.
وأكبر فتنة هو أن يأتي بصورة مخالفة عما في عقيدتنا أنه أعور ومكتوب على جبينه كافر أو كفر يقرأها الجاهل والعالم المؤمن بالله. بل سيأتي بصورة بهيه متقمصاً هيئة عيسى ابن مريم حتى يقنع العباد
وكما علمنا في الاحاديث المفتراه بأن المسيح الدجال بأعور وربكم ليس بأعور .. هل يُعقل هذا الكلام الذي جعل لله وصف يتصف به الإنسان وتمهيداً لإنكار عدم رؤية الله جهره .. لأننا لن نراه ابداً
مصداقاً لقوله تعالى ( وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلَائِكَةُ تَنزِيلاً (25)) صدق الله العظيم
ويكون خروجه بعد مرور كوكب سقر اللواحه للبشر منهم من يعذب ومنهم يهلك بسبب الاعراض عن قبول دعوة المهدي المنتظر للإحتكام الى كتاب الله عز وجل واعراضهم لهذه الدعوه هي اعراض عن آيات الله وجحدهم لها بسسب ما عندهم من علم ورثوه عن آبائهم مستمسكين به
وعند خروجة بعد مرور كوكب سقر وتأثيره على اقطاب الارض فتشرق الشمس من الغرب ويتم هدم سد ذو القرنين فيخرجون اقوام يأجوج ومأجوج بقيادة ابليس الشيطان الرجيم المسيح الدجال لفتنة الاحياء والاموات المبعوثين، فيقول لهم انا الله ربكم وهذه النار عرضتها لكم عذبت بها من عذبت واهلكت بها من اهلكت وهذه جنتكم مستغلاً جنة الله في ارضة من تحت الثر ى ارض المشرقين والمغربين الأرض المجوفة كالنفق داخل الأرض من القطب الشمالي إلى القطب الجنوب التي علمناها من خلال الإمام ناصر محمد اليماني وهي الجنة التي اخرج منها أبونا آدم وأمنا حواء وهبطوا بعد خرجوهم من حال السعاده والنعيم الى حال الشقاء والتعب.
وأخبرنا عن اهل الكهف واثبت عددهم (3) ومكانهم ( في اليمن ) ومن هم ( الرسل إلياس وإدريس وإليسع عليهم السلام )ومن هو الرقيم المضاف إليهم وهو ابن مريم عيسى عليه السلام وعلى أمه الصديقة، وعلى جميع الإنبياء والمرسلين إلى خاتمهم النبي الأمي محمد إبن عبد الله صلَ الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.
حيث أنهم وزراء المهدي ونوابه من آيات الله عز وجل.
فلك أن تقرأ البيانات وتتطلع على أكثر كم من العلم الزاخر والغير مخالف لدعوة من سبق من رسل وأنبياء وستجد أنها على بصيرة من الله سبحانه وتعالى، آتيه نصرة لسنة رسولنا الكريم محمد صلَ الله عليه وسلم حتى نعود لمنهاج النبوة الأولى.
أسأل الله العلي العظيم أن يريك الحق حقاً ويرزقك إتباعه ويريك الباطل باطلاً ويرزقك إجتنابه اللهم آمين.
بارك الله فيك يامُشبب يامن يُحاج الناس بمُحكم الكتاب
الإمام ناصر محمد اليماني
12 - 08 - 1431 هـ
24 - 07 - 2010 مـ
05:11 صباحاً
ــــــــــــــــــــــ
بارك الله فيك يا مُشبب يا من يُحاج الناس بمحكم الكتاب ..
بسم الله الرحمن الرحيم، وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين..
ويا معشر الأنصار؛ كونوا في الردّ كمثل "لله الحمد والمنة" زاده الله منّاً وفضلاً، فكيف أن ردّه رزينٌ مكينٌ بالسلطان المبين مما علم من الحقّ في بيان الإمام المهديّ، وكذلك كثير من الأنصار على شاكلته فلا نُنكر الذين يحاجّون ببيانات الإمام المهديّ وشكر الله لهم وغفر لهم، فكم يذكر الله كثيراً هذا الرجل فكثيراً ما تجدونه مطمئنٌ قلبه بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب، ومن الأنصار من ينافس المهديّ المنتظَر إلى الله الواحد القهار حتى صار يخشى المهديّ المنتظَر أن يكون هو أحبّ إلى الله من المهديّ المنتظَر، ورجوت من ربّي أن يزيده بحبّه وقربه ونعيم رضوان نفسه فلا ينبغي لي أن أصدّه عن الحقّ بعد أن استجاب لدعوة الحقّ فلا ينبغي لي أن أقول: وكيف ترجو أن تكون أحبَّ من المهديّ المنتظَر إلى الله؛ بل أقول ونعم الرجل، فوالله إنّ من ينافس المهديّ المنتظَر في حُبِّ الله وقربه من أنصاره جميعاً إنّه من العبيد الذين استخلصهم الله لنفسه الربّانيين علموا بما أنزل الله في محكم كتابه وعلموا أن ليس الاتّباع هو التعظيم للمهديّ المنتظَر؛ بل الاتّباع هو أن يستجيب لدعوة الحقّ فيعبد الله وحده لا شريك له فينافس المهديّ المنتظَر في حبّ الله وقربه تصديقاً لقول الله تعالى: {وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ ﴿٣٩﴾} صدق الله العظيم [النجم].
وتصديقاً لقول الله تعالى: {وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُوا ۖ وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴿١٩﴾} صدق الله العظيم [الأحقاف].
وأما السائل عن البرهان من القرآن لبعث المهديّ المنتظَر فسوف يجده في قول الله تعالى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ﴿١١٨﴾ إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ} صدق الله العظيم [هود:118-119].
وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين ..
أخوكم الإمام ناصر محمد اليماني .
____________
والراسخون في العلم الذين يستنبطون المعنى والتفسير كما أراده الله عز وجل بشكل متيقين لا يقبل الظنون التي لا تغني عن الحق شيئاً.
—
انتهى الاقتباس
أخي الكريم
أشكرك على اجابتك ودعواتك
واقول : اللهم آمين
أما بالنسبة لهذا الاقتباس
فلا أظن أحدا بعد النبي عليه السلام
بوسعه أن يأتيك بتفسير محكم لآية متشابهة
الا عن طريق صحاح الأحاديث المحكمة
أما الالقاء بالروع والوحي من بعد النبي
قيعوزه الدليل
لذلك تجد في المصحف وقفة
بين لفظ الجلالة والراسخون
سلامنا
اذا " اقعد و انتظر الى ان تأتيك آية التصديق الكبرى للامام المهدي المنتظر فأنت لن تختلف عن الكثيرين ممن يفكرون مثلك .. لكن آية التصديق ستكون آية عذاب من كوكب سقر نار جهنم اللواحة للبشر من عصر الى آخر ...
ضوابط المشاركة
